تريند

مي العيدان تهاجم شجون الهاجري بعد القبض عليها بقضية مخدرات: “تنظيف الدولة”

مي العيدان تهاجم شجون الهاجري .. شنت الإعلامية الكويتية مي العيدان هجومًا لاذعًا على الفنانة شجون الهاجري.

وذلك عقب إعلان وزارة الداخلية الكويتية القبض عليها بتهمة حيازة مواد مخدرة ومؤثرات عقلية.

في واقعة أثارت جدلًا واسعًا عبر منصات التواصل الاجتماعي.

مي العيدان تهاجم شجون الهاجري

كما كتبت مي العيدان، عبر حسابها الرسمي على موقع “إنستجرام”.

وعلقت على نبأ القبض على شجون:”تُعلن وزارة الداخلية الكويتية عن القبض على الممثلة شجون الهاجري بقضية مخدرات ومؤثرات عقلية.

كما أضافت: لا حول ولا قوة إلا بالله.. الله يعطيكم الفلوس عشان تعمرون عمركم ولا عشان تدمرونه؟ الله يصلحكم بس.”

وفي منشور آخر، أشادت العيدان بجهود الجهات الأمنية في مكافحة المخدرات.

قائلة:”الله يعطي وزارة الداخلية ألف عافية على تنظيف الدولة، سواء من تجار المخدرات أو حتى المتعاطين، لأن المتعاطي يجر وراءه ألف شخص برجله.”

 

حياتها الشخصية

مرت شجون بتجربة عاطفية أثارت اهتمام الجمهور.

حيث أعلنت في عام 2011 عن خطبتها من مدير أعمالها المنتج أحمد البريكي.

قبل أن ينفصلا عام 2013، ثم عادا لبعضهما لفترة قصيرة في 2014 وعقدا قرانهما.

إلا أن العلاقة انتهت بالطلاق بعد أشهر قليلة فقط.

آخر أعمالها الفنية

كان آخر ظهور فني لشجون الهاجري في مسلسل “وحوش” الذي عرض في الموسم الرمضاني الماضي.

حيث أدت دور “عذاري” إلى جانب نخبة من نجوم الدراما الكويتية، بينهم هيا عبد السلام، فيصل العميري، بشار الشطي، وعلي كاكولي.

المسلسل من إخراج سعيد الماروق ومحمد سلامة، وتأليف فيصل البلوشي، وحقق نسب مشاهدة ملحوظة أثناء عرضه.

ردود أفعال متباينة

كما أثار خبر القبض على شجون ردود فعل متباينة بين جمهورها.
حيث عبر البعض عن صدمتهم من الواقعة، بينما طالب آخرون بعدم التسرع في إصدار الأحكام قبل انتهاء التحقيقات.

فيما طالب عدد من النشطاء بإتاحة الفرصة للفنانة لتوضيح ملابسات القضية.

وسط دعوات إلى ضرورة تطبيق القانون على الجميع دون استثناء.

وزارة الداخلية: حملاتنا مستمرة بلا تهاون

كما أكدت وزارة الداخلية الكويتية، في ختام بيانها، أن جهود مكافحة المخدرات ستستمر بكل حزم وفق نهج أمني لا يتهاون مع أي محاولة للمساس بأمن المجتمع.

وأشارت إلى أن التعاون بين المواطنين والجهات الأمنية يمثل ركيزة أساسية في الحفاظ على استقرار البلاد.

 

 

مواضيع متعلقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *