تريند

3 شواهد على انفصال أمير عيد وزوجته ليلى الفاروق

تصدر الفنان والمطرب أمير عيد محركات البحث على “جوجل” خلال الساعات القليلة الماضية.

وذلك في أعقاب ما تردد بشان طلاقه من زوجته الفنانة التشكيلية ليلى الفاروق.

حيث جاء زواج أمير عيد من ليلى فاروق بعد قصة حب نشأت في ظروق عصيبة كان يعيشها “أمير” في بدايته الفنية.

حيث نشبت بينهما منذ الطفولة علاقة عاطفية قوية تم تتويجها في النهاية بالزواج.

كما كشف “أمير عيد” عن تفاصيل هذا الزواج خلال لقائه مع الإعلامي محمود سعد في برنامجه.

حيث كشف عن زواجه في ظروف بالغة الصعوبة، ولم يكن يمتلك وقتها أموالا.

كما قال: “كنت أعافر من أجل العبور للجمهور، ولا أستطيع شراء شقة وشبكة.

وكشف أن ليلى الفاروق نصحته بأن بطلب يدها للزواج، وبالفعل تزوجا وأقاما الفرح فوق السطوح.

وذلك بعد مساعدة من شقيقه على شراء الطعام للضيوف من أحد المطاعم.

الأمر الذي دفع “عيد” لنصح الشباب بأن يقوموا بتقليده في أمور الزواج.

وذلكبعدم الإفراط في تكاليف الزواج، وتسهيل الحياة على الطرفين.

كما طالب بضرورة تغيير الأفكار والتقاليد القديمة التي ترهق كاهل الأسرة المصرية.

الشواهد على الانفصال بين أمير وزوجته

ومع مفاجأة طلاق أمير عيد وليلى الفاروق رصد “هنا مصر” 3 شواهد على حدوث الانفصال بينهما.

ويأتي أول تلك الشواهد هو ما قام به “عيد” من إلغاء متابعة “ليلى” على موقع “إنستجرام”.

أما ثاني الشواهد فيتعلق برد الفعل من زوجته “ليلى الفاروق” .

حيث قامت بحذف العديد من الصور التي تجمعهما سويًا من على صفحتها الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”.

إلا أنها لم تفعل مثله بإلغاء متابعة صفحته الشخصية على مواقع التواصل.

كما يأتي الشاهد الثالث على الانفصال، هو ما قامت به ليلى الفاروق على صفحتها على إنستجرام.

حيث نشرت صورة مع بعض أصدقائها من الرجال.

وكتبت تعليق على الصورة قائلة: “أنا وأصحابي الولاد، اللي زي أخواتي، بالظبط كتير، والحمد الله عندي أصدقاء عزاز عليّا أوي”.

كما أضافت: “سؤال أنا متصورة مع تامر أهو، ليه مكتبتوش كتابي عليه”.

مما أثار تساؤلات عديدة من أن هناك خلاف كبير نشب بين أمير عيد وزجته بشأن تلك العلاقات مع أصدقائها.

من هي زوجة أمير عيد

وتعد ليلى الفاروق زوجة أمير عيد، فنانة تشكيلية عمرها 41 عامًا.

وكانت قد التحقت بقسم الرسم الزيتي بكلية الفنون الجميلة وتخرجت عام 2006.

 

 

 

 

مواضيع متعلقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *