محمد رمضان في كوتشيلا..ذكريات سابقة للهضبة وأحمد سعد تعود للواجهة

تصدر الفنان محمد رمضان محركات البحث ومواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية.
عقب ظهوره في حفله الأخير ضمن فعاليات مهرجان “كوتشيلا” الشهير بالولايات المتحدة الأمريكية.
وهو الظهور الذي أعاد للأذهان سلسلة من الإطلالات الجريئة التي أقامت الجدل لنجوم المزيكا المصريين خلال السنوات الأخيرة.
محمد رمضان و”الفرعونية المثيرة” في كوتشيلا
رمضان، الذي لطالما عُرف بإطلالاته غير التقليدية، أثار عاصفة من التعليقات، بعد أن اختار الظهور بزي مستوحى من الحضارة الفرعونية، مغطياً صدره بقطعة معدنية شبيهة بـ”بدل الرقص الشرقي”.
ولم يكن محمد رمضان الوحيد الذي أثار الجدل بإطلالاته.
إذ سبقه النجم الكبير عمرو دياب، الذي تصدّر عناوين الأخبار مؤخرًا بعد ظهوره في حفله بالأردن وهو يرتدي بنطالًا مزينًا بمنديل.
ما دفع الجمهور لتشبيهه بـ”منديل أم كلثوم” في سخرية لاذعة من خياراته الأخيرة في الأزياء.
أحمد سعد.. بين الشبك والحلق والندم
أما الفنان أحمد سعد، فقد كان له نصيب لا ينسى من الجدل، بعدما ظهر في إحدى حفلاته مرتديًا “قميصًا شفافًا من الشبك” مع حلق في أذنه.
وكان رمضان قد ظهر في حفله الذي أقيم ضمن فعاليات مهرجان كوتشيلا في ولاية كاليفورنيا، مرتديًا ثوبًا ذهبي اللون مزينًا برمز مفتاح الحياة الفرعوني على ظهره،.
وهي إطلالة أثارت انقسامًا في الآراء بين من اعتبرها لفتة فنية تجسد الهوية المصرية القديمة.
ومن رأى فيها تشويهًا لصورة الفنان المصري في محفل عالمي.
ويعد مهرجان Coachella واحدًا من أكبر مهرجانات الموسيقى والفنون في العالم.
ويقام سنويا في مدينة إنديو بولاية كاليفورنيا، تحديدا في نادي “إمباير بولو”.
ويمتد على فترتين هذا العام، من 11 إلى 13 أبريل، ثم من 18 إلى 20 أبريل.
وذلك بمشاركة نخبة من أشهر نجوم الغناء العالميين، من بينهم ليدي جاجا، بوست مالون، ميسي إليوت، وفرقة جرين داي.
وقدم محمد رمضان خلال مشاركته فقرة غنائية استمرت قرابة 40 دقيقة، تفاعل خلالها الحضور بشكل كبير.
بينما رفع علم مصر على المسرح في مشهد وصفه بأنه “رسالة فنية تمثل الحضور العربي والمصري على المسرح العالمي”.
مواضيع متعلقة
- نور النبوي ضيف حلقة الليلة من برنامج رامز إيلون مصر
- عبارات تهنئة بمناسبة عيد الأم 2025
- دعوات الشرقية تلتف حول علي المصيلحي بعد إعلان معركته مع السرطان
- ما هو الوشق المصري؟.. يتغذى على الأرانب والقوارض و”جنود الاحتلال”