فن وثقافة

محامي “شيرين عبد الوهاب” يستغيث: “انقذوها من حسام حبيب”.. شكوك حول عودتهما

كشف بيان صادر عن المستشار القانوني ياسر قنطوش والمتحدث الرسمي باسم الفنانة شيرين عبد الوهاب والمحامي الخاص لها، عن تطورات مؤسفة في العلاقة بين النجمين .

حيث جاء بيان محامي شيرين بمثابة استغاثة لإنقاذها من ممارسات طليقها حسام حبيب ضدها.

وحرص محامي شيرين على عدم ذكر اسم طليقها في البيان .

كما كشف عن تفاصيل حدثت وما تزال تحدث بينهما رغم وجود قضايا منظورة بالمحاكم بينهما .

وجاءت استغاثة ياسر قنطوش حرصا منه على شيرين وعلى صحتها.

حيث “قنطوش” وزير الثقافة، باعتباره المسؤول الأول عن الفن والثقافة ، والرئيس المباشر لنقابة المهن الموسيقية بسرعه التدخل.

كما دعاه لمخاطبة وزارة الصحة لانتداب لجنة طبية من وزارة الصحة لمتابعة حالتها.

وإبعادها عن هولاء الأشخاص الذين يهدفون إلى تدميرها صحياً ونفسياً، والقضاء علي هذه الجوهرة الفنية.

كما أعلن ياسر قنطوش انتهاء دوره كمستشار قانوني للمطربة شيرين عبدالوهاب بعد هذا البيان.

واعتبر بيانه شهادة حق قائلًا: “اللهم بلغت اللهم فاشهد”، متنميًا لها التوفيق فيما هو قادم.

نص بيان محامي شيرين عبد الوهاب

وقال محامي شيرين في بيانه: إزاء هذه الأحداث والمغالطات الكثيرة وحرصا علي الفنانة من هذا الشخص.

الذي حول حياتها إلى حجيم منذ أن عرفته ، وعلي مدار هذه السنوات تحملت الكثير من أجل هذه  الإنسانة الطيبة الضحية لهذه الظروف الصعبة الي تمر بيها.

كما تابع: على مدار السنوات والحمد لله تم تحقيق نجاحات كثيرة في كل القضايا وإن شاء الله قريبًا تحصل علي تعويض كبير وتعود إليها قنوات اليوتيوب.

ولكن في هذه الفترة، ظهر هذا الشخص مره أخرى وفوجئت بمكالمة من الفنانة، تقولي بالحرف الواحد الحقني، وتستنجد بيا”.

كما أضاف: يعلم الله أن ذلك حدث كثيرا وكنت أنزل كثيرا في أوقات متأخرة.

وكنت أنزل فجرًا أنا وزملائى المحامين في مكتبي لاتخاذ الإجراءات القانونية.

وبعد توسله، وطيبة قلبها تطلب متي التنازل، بل ونزولا علي رغبتها  يتم التنازل.

وأما الآن وهناك مجموعة من القضايا  متداولة ضده، وهو مطلوب بشأنها في النيابة، ولم يمثل إلى الآن في التحقيقات.

وكشف: فوجئت أمس بمكالمة منها، وهي تبكي ومنهارة، وإذ هذا الشخص بجوارها، وسمعت صوته.

حيث كنت خارج القاهرة، وحاولت اكلمها تاني وفوجئت أن تليفًونها مغلق حاولت كثيراً دون جدوي .

كما أضاف: على الفور طلبت من ثلاثة من زملائي المحامين في المكتب بالتوجه إلى منزلها للاطمئنان.

كما طلبت بعدم التحرك  من المنزل حتي اسمع صوتها.

وبالفعل تم توجيه السادة الزملاء، وفعلا تم رؤية هذا الشخص في منزلها ، وأنه مازال موجودا هناك.

كما كشف أنها بحالة غير طبيعية وتم من جانبها نهر المحامين  الذين جاءوا للاطمئنان عليها.

وإزاء هذا الوضع الذي يزداد سوء كل يوم وأوإزاء أمانتي المهنية.

ويعلم الله، أنني حاولت معها كثيره لكي تسافر خارج البلاد والبعد عن هذا الشخص، ولكن كل مره توعدني بانها سوف تفعل ذلك.

ورغم  أن دوري قاصر على متابعة كل القضايا الذي تحقق بفضل الله وتعب ومعاونة تم تحقيق نجاحات فيها.

ولكن أنا كمحامي محتاج أنا أشارك موكلي بما تم في القضايا والحمد الله تم النجاح في معظمها.

 

 

مواضيع متعلقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *