سيمون تكشف سر صمتها: “الزمن كفيل بكشف الحقيقة”

كشفت الفنانة سيمون، عن موقفها الحازم تجاه الجدل والردود التي تتعلق بحياتها الشخصية والمهنية.
كما أكدت أنها لم تكن يوماً من هواة الدخول في نقاشات أو مناقشات عامة، معتمدة على الصمت كخيار دائم.
سيمون: لا أجامل في الردود وأتحدث فقط عندما أريد
وقالت سيمون في رسالة عبر حسابها الرسمي على مواقع التواصل الاجتماعي: “منذ بداية حياتي، لم أحاول أبداً أن أتكلم أو أرد على أي أمور تخصني أو تخص الآخرين، سواء كانت إيجابية أو سلبية.
كما أضافت: لم أدخل في مناقشات أو جدالات حول أشياء لا أرغب في التورط بها، لأن الزمن كفيل بأن يبين كل شيء.”
وتابعت: “لطالما تحدثت في ما أريد، وبالطريقة التي أختارها، وفي الوقت الذي يناسب حياتي وظروفي.”
مسيرة فنية حافلة
اسمها الكامل “سيمون فيليب بشاي“، ودرست في مدارس الراهبات.
ثم حصلت على ليسانس الأدب الفرنسي من كلية الآداب بجامعة عين شمس.
كما أكملت دراستها في الجامعة الأمريكية بالقاهرة.
بدأت سيمون مشوارها الفني بالغناء، حيث شاركت في “مهرجان الصداقة المصرية اليونانية” بأغنية باللغة اليونانية.
كما حققت نجاحاً بارزاً في أوائل التسعينيات من القرن الماضي بأغنيات.
مثل “تاكسي”، و”مش نظرة وابتسامة”، و”ساعتي مش مضبوطة”، و”بتكلم جد”، بالتعاون مع الموسيقار الليبي حميد الشاعري.
انطلاقتها في التمثيل
كما انتقلت سيمون إلى مجال التمثيل بعد أن نالت فرصة المشاركة في فيلم “يوم مر ويوم حلو” عام 1988.
إلى جانب سيدة الشاشة العربية فاتن حمامة.
ومنذ ذلك الحين، تنوعت أعمالها بين السينما والتلفزيون والمسرح، حيث شاركت في نحو 22 عملاً فنياً.
إلى جانب 6 ألبومات غنائية ضمن رصيدها الفني.
مواضيع متعلقة
- حملة صمت الطعام.. مطاعم مصر تنتفض من أجل غزة
- سر “مراية الحمام” في زواج “سلمى أبوضيف”
- مشيرة علي الحجار: رفضت الغناء رغم عرض كبير.. وأمي لم تسيء لأبي بعد الانفصال
- البحر القاتل في قليبية.. قصة غرق الطفلة مريم وإجراءات البحث الأخيرة