تكنولوجيا

روسيا تحظر تطبيق فايبر بسبب انتهاك قواعد مكافحة الإرهاب والتطرف

روسيا تحظر تطبيق فايبر .. أعلنت هيئة الرقابة على الاتصالات في روسيا (روسكومنادزور) عن حجب تطبيق الرسائل الشهير “فايبر”.

روسيا تحظر تطبيق فايبر

وذلك في خطوة جديدة من السلطات الروسية لتشديد الرقابة على وسائل التواصل الاجتماعي.

جاء الحظر يوم الجمعة، وأرجعته الهيئة إلى انتهاك التطبيق للقواعد المتعلقة بمنع الإرهاب والتطرف، فضلاً عن قضايا متعلقة بالاتجار بالمخدرات.

من جانبه، صرح هيروشي ميكيتاني، مؤسس ورئيس مجموعة “راكوتن” المالكة لتطبيق “فايبر”

بأن التطبيق كان قد عمل على حظر الأخبار المزيفة والدعاية التي يُعتقد أنها مرتبطة بالحكومة الروسية.

وكان ميكيتاني قد صرح في مقابلة مع وكالة “رويترز” العام الماضي قائلاً: “على عكس وسائل التواصل الاجتماعي الأخرى

أوضحنا تمامًا أننا سنحظر كل هذه الأخبار المزيفة والدعاية الروسية”.

تأتي هذه الخطوة ضمن حملة موسعة من السلطات الروسية لمكافحة ما تصفه بالدعاية “المعادية” على الإنترنت.

 

في وقت تتصاعد فيه التوترات بين روسيا والدول الغربية.

 

عقد اليوم الدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات عددا من اللقاءات في العاصمة الصينية بكين مع مسئولى عدد من الشركات الصينية.

لبحث فرص التعاون والاستثمار فى مجال تصميم وصناعة الإلكترونيات.

حيث التقى الدكتور عمرو طلعت مع برايتن لى رئيس مجموعة Tsinghua Unigroup، وعدد من قيادات الشركة.

وناقش اللقاء سبل تعزيز التعاون من خلال إنشاء مركز للبحث والتطوير لأشباه الموصلات، والذكاء الاصطناعى ومراكز البيانات للحوسبة السحابية للشركة فى مصر.

كما شهد اللقاء تسليط الضوء على المزايا التنافسية التى تحظى بها مصر فى مجال التعهيد.

والتى من أبرزها وفرة الكوادر الشابة وكفاءة المهندسين المصريين بتكلفة تنافسية وبالأخص فى مجالات تصميم الدوائر الإلكترونية وأشباه الموصلات.

كذلك تم استعراض الجهود المبذولة لتعزيز مكانة مصر فى مجال تصدير الخدمات عالية القيمة فى ضوء العمل على جعل مصر مركزا عالميا فى هذه الصناعات الواعدة.

وذلك فى إطار المبادرة الرئاسية “مصر تصنع الإلكترونيات”.

كما عقد وزير الاتصالات اجتماعا مع تشو تسيونج وى نائب الرئيس التنفيذى لشركة تكنولوجيا الإلكترونيات الصينية ” CETC” وعدد من قيادات الشركة.

 

 

 

مواضيع متعلقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *