بدرية طلبة ولابوبو.. لقاء يجمع بين الطرافة وفن المقتنيات الحديثة
بدرية طلبة ولابوبو .. شاركت الفنانة بدرية طلبة جمهورها عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي إنستجرام.
بدرية طلبة ولابوبو
بفيديو طريف تظهر فيه مع الدمية الشهيرة “لابوبو” التي انتشرت بشكل واسع في الآونة الأخيرة بين محبي المقتنيات الفنية والشخصيات المرحة.
في الفيديو، قالت بدرية طلبة بطريقة فكاهية: “أخيرا بقى عندي لابوبو، انتي إيه ميزتك في الحياة؟ إن دماغك بتلف.
كما أضافت: وإن دماغك بتيجي في ضهرك، وضهرك بيجي في قفاكي، هي دي بقى اللابوبو، آه يا ولاد اللابوبو”.
وتفاعل متابعوها بشكل كبير مع هذا المقطع، معبرين عن إعجابهم بالشخصية وروح الدعابة التي قدمتها بدرية.
من هي دمية “لابوبو”؟
كما تعود أصول دمية “لابوبو” إلى الفنان كاسينغ لونغ، المقيم في هونغ كونغ.
الذي ابتكر هذه الشخصية ضمن سلسلة “الوحوش” التي تصدرها شركة Pop Mart المتخصصة في إنتاج المقتنيات الفنية الفريدة.
كما تتميز دمى “لابوبو” بتصميمها الفينيل الفريد الذي يمزج بين البراءة والغرابة.
حيث تأتي بابتسامة مرحة وأذنين مدببتين، وتباع غالبًا في صناديق مغلقة لتعزيز عنصر المفاجأة لدى المشترين وهواة الجمع.
كما ظهرت شخصية “لابوبو” لأول مرة عام 2019، لكنها لم تحظَ بشعبيتها الكبيرة إلا في السنوات الأخيرة.
خاصة بين جيل Z وهواة المقتنيات الفنية، الذين ينجذبون إلى تجربة فتح الصناديق المفاجئة.
كما لعبت الإصدارات المحدودة والتعاونات الفنية العالمية التي تنفذها شركة Pop Mart دورًا في تعزيز مكانة هذه الدمية وجعلها قطعة ثمينة بين هواة الجمع.
انتشار واسع وشعبية على مواقع التواصل الاجتماعي
كما تعد “لابوبو” ظاهرة بارزة على منصات التواصل الاجتماعي، حيث يتصدر هاشتاغ #Labubu قوائم الترند بانتظام.
ويشارك المستخدمون مجموعاتهم الخاصة من الدمى.
إلى جانب مقاطع فيديو فتح الصناديق وتصاميم فنية مستوحاة من هذه الشخصية المحببة.
كما أصبح لابوبو رمزًا شائعًا بين النجوم والفنانين، مما ساهم في انتشارها بشكل أسرع وتحقيقها شعبية واسعة على مستوى العالم.
مواضيع متعلقة
- مادلين طبر تتكئ على عكاز في افتتاح مهرجان المركز الكاثوليكي بعد تعرضها لكسر.. شاهد
- فيدرا تتدخل لتهدئة أزمة آية سماحة ومشيرة إسماعيل: الغلط وارد والاعتذار شجاعة
- حلا الترك تحتفل بتخرجها من “جامعة الأزياء” بالتصالح مع والدها
- تفاصيل صادمة في أزمة “بوسي شلبي” وورثة “محمود عبد العزيز”
