فن وثقافة

انقلب السحر على الساحر.. لعنة “محمد سلام” تطارد منصة شاهد (تفاصيل)

تعرضت منصة شاهد الإلكترونية إلى عطل فني خلال الساعات الماضية، تسبب في تعذر دخول المشتركين عليها.

منصة شاهد تكشف سبب تعرضها لعطل فني

أصدرت شاهد بيانًا رسميًا اعتذرت خلاله عن الخلل التقني الذي تعرضت له المنصة، موضحة أسباب العطل.

كتب الحساب الرسمي للمنصة عبر موقع “انستجرام”: “تأسف منصة شاهد عن الخلل التقني الذي يعمل فريقنا المتخصص على إصلاحه بأقصى سرعة لتعود الخدمة إليك”.

في الوقت نفسه، ربط رواد السوشيال ميديا العطل الفني الذي تعرضت له “شاهد” بأزمة محمد سلام الأخيرة.

كما زعم البعض أن المنصة قررت إلغاء إشتراكات المصريين بعد الهجوم عليها،

 

وذلك بسبب تداول أنباء عن اشتراطها على إلغاء مشاهد محمد سلام من مسلسل “الكبير اوي” لكي تواصل عرضه.


وتساءل رواد مواقع التواصل عن أسباب العطل، مشيرين بسخرية إل أنها قد تكون لعنة الهجوم على محمد سلام.

وكانت أبرز التعليقات: “ده أنا هقاطعكم أكتر ما هقاطع منتجاتهم .. مقاطعة شاهد .. هما قاطعوا المصريين ولا ايه .. البركة في الطفل المعجزة حماس “.

كما علق آخرون: “المصريين عملوا هاك لشاهد .. في داهية .. أنا مسحتها .. لن أقبل بلوي ذراع فنان مصري محترم بسببها”.

وكان عدد من رواد موقع التواصل الإجتماعي قد أطلق حملة لمقاطعة “شاهد” السعودية؛ بعد موقف تركي آل الشيخ من الفنان محمد سلام.


كما أفادت أنباء عدة مؤخرًا أن “شاهد” تشترط على المنتجين إيقاف التعامل مع محمد سلام للموافقة على عرض أعمالهم الفنية على المنصة.

وسرعان ما طالب البعض بمقاطعة شاهد ومنع متابعتها،

كما ناشد البعض بمنع متابعة القنوات السعودية لتقليل عدد متابعينها والمشتركين فيها، احتجاجًا على تشويه مسيرة محمد سلام الفنية.

عرض مسلسل بطن الحوت على شاهد قريبًا

على صعيد آخر، تستعد منصة شاهد الإلكترونية لعرض مسلسل “بطن الحوت”، خلال الأيام المقبلة.

ويضم بطن الحوت نخبة مميزة من النجوم أبرزهم محمد فراج، وباسم سمرة، وعبد العزيز مخيون، وأسماء أبو اليزيد، وبسمة، ويوسف عثمان، وهو من تأليف وإخراج أحمد فوزي صالح.

وتدور قصة بطن الحوت في إطار درامي تشويقي، حول رجل يعمل في صناعة الفخار، ثم يضطر بطريقة ما للتعاون مع الجماعات السلفية المتطرفة ويدخل في عدة صراعات وتتصاعد الأحداث خلال الحلقات.

مواضيع متعلقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *