أخبار

أهالي الدقهلية لحملة “السيسي استقرار وتنمية”: سنخرج بالملايين لرد الجميل

ملك عبدالقادرالإثنين 20 نوفمبر 2023

استقبل أهالي محافظة الدقهلية، فاعلية طرق الأبواب التي أطلقتها “حملة السيسي استقرار وتنمية“، بحفاوة وترحاب كبير.

كما تفاعل الأهالي مع الحملة بقوة ورفعوا لافتات ومنشورات دعم السيسي التي وزعتها الحملة.

حيث تحكي تلك المنشورات عن حكاية قائد وإرادة شعب في دولة 30 يونيو الجديدة

وتعد “السيسي استقرار وتنمية”، أول حملة من شباب مصر لدعم الرئيس عبد الفتاح السيسي في الانتخابات الرئاسية المقبلة.

ومن جانبه، وجه هيثم طواله مؤسس الحملة كل الشكر والتقدير إلي أهالي مركز ومدينه السنبلاوين بمحافظة الدقهلية.

وذلك على تعاونهم الكبير وغير المسبوق مع الفاعلية والتي طافت شوارع المدينة

كما التقت الحملة مع المواطنين الذين أكدوا دعمهم ومساندتهم للرئيس السيسي.

كما قال محمد نصر، منسق الحملة في مركز السنبلاوين إن كل أبناء المدينة على قلب رجل واحد مع القيادة السياسية الحكيمة للرئيس السيسي.

وذلك من أجل استكمال المشروعات العملاقة وقد لمسنا ذلك بالصوت والصورة أثناء توزيع منشورات دعم الرئيس .

حيث أكد المواطنون أن السيسي هو القائد المناسب لهذه المرحلة حتى يستكمل مشوار الانطلاق إلي الجمهورية الجديدة

كما أضاف منسق الحملة في السنبلاوين أن أهالي المدينة وجهوا رسالة إلى قائد وزعيم مصر لتفويضة في كل القرارات التي يتخذها .

وذلك حفاظا على مقدرات الوطن وسلامة أراضيه وسنخرج بكثافة في الانتخابات الرئاسية لرد الجميل لمنقذ مصر والمصريين.

استقبال حافل من أهالي سوهاج لحملة السيسي استقرار وتنمية

وكان أهالي سوهاج، قد استقبلوا منذ أيام حملة “السيسي استقرار وتنمية”، بحفاوة بالغة وترحاب شديد.

كما شاركوا بقوة في الفعالية التي أطلقتها الحملة للتوعية بأهمية المشاركة في الانتخابات الرئاسية لدعم الرئيس السيسي.

حيث شهدت إقبالا كبيرا وغير مسبوق من المواطنين.

ومن جانبه، قال هيثم طواله مؤسس الحملة، نشكر الصعايدة من أهالينا الطيبين الجدعان.

والذين أثبتوا وعيهم الكبير بحجم التحديات الجسام التي تواجهها الدولة المصرية.

واختيارهم طريق الاستقرار والبناء والتنمية الذي يقوده الرئيس السيسي بكل اقتدار وتميز.

كما قال محمد عبدة منسق الحملة في مركز دار السلام بسوهاج، إن أهالي قرية “زاتة شرق” تحدثوا خلال الفعالية عن الإنجازات الكبيرة التي تحققت على أرض الواقع في صعيد مصر.

حيث يشعر بها ويلمسها كل مواطن، مؤكدين أنها لم تحدث منذ 100 سنة.